وتتمثل الطرق المساعدة الأخرى في العناية بالجسم بعد الولادة فيما يأتي:
وهنا بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في تقليل ظهور علامات التمدد وتساعدها على التلاشي بسرعة أكبر:
ومن الجدير بالذكر أن الطبيب المختص هو الذي يحدد نوع الأدوية المخدرة للألم التي تناسب الحالة.
ألم البطن: يحدث ألم البطن بسبب انكماش الرّحم وعودته إلى حجمه الأصليّ، وتزيد حدّته عند الإرضاع، وقد يساعد وضع الكمّادات السّاخنة على البطن في تخفيفه، وإذا تفاقم الشّعور بالألم يجب حينها مراجعة الطّبيب.
استخدمي مسكنات الألم الموصوفة لك للتخفيف من الآلام التي تمرين بها.
الحركة: توصى جميع الأمهات بالبدء بالتحرك في أقرب وقت ممكن بعد الولادة، وممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، وتخصيص فترات للراحة بعد الولادة.
تبدأ فترة ما بعد الولادة عادة مباشرة بعد الولادة وتستمر حوالي ستة أسابيع. ومع ذلك، فإن الحاجة إلى الرعاية الذاتية تستمر بعد هذا الإطار الزمني.
ضرورة تشجيع الأم على القيام بالأنشطة التي تجدها ممتعة مثل الالتقاء بالصديقات، أو التنزه، أو غيرها من النشاطات، بينما يعتني الأب أو أحد أفراد العائلة بالطفل.
ادهنِ كريم الحلمة، فجميع الأمهات المرضعات وغير المرضعات تعاني من الحلمات المؤلمة أو المتشققة، يساعد دهن الكريم في تقليل الألم ويعمل على تطرية الحلمة.
يصف الطبيب أيضًا مضادات حيوية بجرعات قوية عن طريق الحقن أو العلاج الوريدي للقضاء على العدوى الظاهرة في مكان الغرز المفتوحة.
يتسائل البعض هل من الممكن تمييز علامات الحمل من الوجه الاجابة هي نعم حيث يصاحب الحمل اضطرابات تؤدي لظهور تداعيات ...
فاحرصي خلالهم على مشاركة مشاعرك وطلب المساعدة من زوجك وأهلك وأصدقائك، ولا تترددي بالاتصال بالمرشد النفسي إذا شعرتي أن الأمر يتطلب اتبع الرابط ذلك.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
من الطبيعي أن يستغرق جسمك وقتا طويلا كي يعود إلى وزنه ما قبل الحمل، نظرا لما طرأ عليه من تغيرات عديدة، ويظل فقدان الوزن بصفة تدريجية الحل الأنسب، أما إذا كان وزنك الزائد لا زال يسبب ضغوطا نفسية، فيجدر بك استشارة خبير تغذية كي يقدم لك النصح.